٣٧٦٢: كمال الدّين المخرمي المحدث الصوفي ... سمعنا عليه كتاب عوارف المعارف للسهروردي، وقد كتب الاجازة لي ولأولادي سنة ٦٧٨ ولمّا قدمت العراق كان شيخا بالرباط المستجد وسمعت عليه بقراءة شيخنا غياث الدّين أبي المظفر بن طاوس جزء البانياسي.
٤٢٧٥: مجد الدّين الخراساني المراغي المؤدب أبو المجد عمر بن علي بن عمر سبط المصنف، كان أبوه مؤدبا فلما توفي سنة ثمان وسبعمائة جلس ولده مجلسه وعلمهم القرآن والخط ... ولد بمراغة في رجب سنة ٦٧٨ وحفظ القرآن على والده وورد بغداد وأثبت فقيها بالمستنصرية ثمّ رجع إلى مراغة.
٤٥٢٥: محب الدّين المصري الصوفي قدم مدينة السّلام سنة ٦٧٨ وهي السنة التي قدمت فيها من آذربايجان وحضر عندي بمشهد البرمة وكان كثير الأسفار وحكى لي أنه سمع ... وسألته عن مولده ... وكتب لي بخطه أبياتا.
٥٠١٠: المصطفى جلال الدّين محمّد بن الحسني النقيب ابن طاوس ... ولمّا قدمت بغداد سنة ٦٧٨ حضرت مجلسه مع شيخنا جمال الدّين الحسين بن اياز وكتبت عنه.
٥٣٩٢: معين الدّين التستري الأمير ... رأيته سنة ٦٧٨ بمدينة السّلام.
[سنة ٦٧٩]
٢٣٦: عز الدّولة عبد الله بن هبة البغدادي الكاتب ناظر الوقف نيابة عن مولانا نصير الدّين ... ولمّا قدمت بغداد وتعين لي إشراف الخزانة المستنصرية كان ينعم وينفذ لي مشاهرتي ولي فيه أبيات أولها:
أضحت وقوف الناس محفوظة ... بهمة الصدر ابن محفوظ
١٣٧٩: عميد الدّين عبد المطلب بن علي الحسيني الكوفي النقيب الرئيس من محاسن الدنيا ... وكان لأفاضل بغداد عليه رسوم من الإنعام يوصلها إليهم في كل عام ولمّا وصلت من مراغة أسهم لي قسطا وافرا