٣١٣٧: اليازري الحكيم قدم علينا مراغة سنة ٦٦٧ واشتغل بعلم المنطق على نجم الدّين الكاتبي القزويني وكان كريم الأخلاق ... كتبت عنه وكان يصعد الرصد وله نظم جيد بالفارسية.
٣٤٨٢: الأردبيلي العارض الحكيم ... قدم علينا مراغة سنة ٦٦٧.
[سنة ٦٦٨]
٣٤٣٢: القزويني الموصلي الشاعر ... قدم علينا مراغة سنة ٦٦٨ ... أنشدني من شعره جملة ... أنشدني لنفسه
٣٨٠٢: الخزاعي النطنزي الأديب القاضي ... قدم علينا مراغة سنة ٦٦٨ إلى حضرة مولانا نصير الدّين أبي جعفر ومدحه فأكرم مورده وحقق مقصده، وكتب له بخطه ما أراده ... أورد مولانا السعيد نصير الدّين من نظمه قصيدة بالفارسية من يده كتبت عنه بالرصد.
٤٢٩٣: الاصفهاني الفقيه ... قدم علينا مراغة سنة ٦٦٨ إلى حضرة مولانا السعيد نصير الدّين أبي جعفر وكان دمث الأخلاق ... وأنشدني ... وكتبت منه من أشعار القاضي نظام الدّين وغيره وخرج من مراغة سنة ٦٦٩.
٥٦٧٤: منهاج الدّين البخاري الكاتب المحرر قدم علينا مراغة سنة ٦٦٨ [ظ] والتمس من مولانا السعيد نصير الدّين مكاتبة الصاحب شمس الدّين الجويني في تعريف حاله فكتب له بما أراده.
[سنة ٦٦٩]
١٨٨: ذكره لي الشيخ العالم الشيرازي: عزّ الدّين إبراهيم بن أبي علي ... وأنشدني بالرصد سنة ٦٦٩
٢١٩٢: كان من أولاد العدول والأشراف ... اشتغل بعلم الموسيقى على الصدر