(١) (قال ابن الأثير في حوادث سنة «٥٣٠ هـ»: «وقبض الخليفة الراشد بالله على ناصح الدولة أبي عبد الله الحسن بن جهير استاذ الدار وهو كان السبب في ولاته» وقال ابن الجوزي في المنتظم «وقبض الراشد على أستاذ داره أبي عبد الله بن جهير وقيل انه وجدت له مكاتبات الى دبيس» ثم قال: «وفي ثاني ذي القعدة قبض على استاذ الدار ابن جهير» «ج ١ ص ٥٦، ٥٩».وبيت بني جهير من البيوتات المشهورة بالرئاسة والوزارة وكانوا من العرب). (يستدرك عليه «عزّ الدين علي بن محمد السّرخسي البغدادي النحوي، ذكره ابن العديم في تدكرته قال «ج ١٤ ص ٣١٦» من نسخة دار الكتب بمصر: أنشدني عزّ الدين علي بن محمد السّرخسي البغدادي النحوي قال رأيت ببغداد مكتوبا على ثوب أصفر: انظر إلى لابسي وانظر إليّ وكن ... من مثل ما حلّ بي منه على حذر هذا اصفراري يراه الناظرون وما ... في القلب من حبه يخفى عن النظر أموت في خلوة بالليل في كمد ... لولا انتظار وصال منه بالسّحر أقول عجبا إذا ما رام يلبسني ... ما كنت أطمع أن أعلو على القمر وجاء في الهامش «هذه الأبيات للمبارك الدهان، قال طلبت مني حظية من حظايا الخليفة أن أصنع لها أبياتا تكتبها على ثوب أصفر فقلت ...».الخزانة الشرقية ج ٣ ص ١٠١ - ٢). (٢) وانظر ما سيأتي بمثل هذا الاسم لكن بلقب مجد الدين وبكنية أبي المظفر ولا حظ -