(١) (كتب في الحاشية ما نصه «وكتب كمال الدين أحمد بن العزيز [ينال] المراغي تاب في مشهد (كذا): ماذا أقول وفي لساني عقدة ... [.....] الإمام الأعظم والله لو أعطيت ألسنة الورى ... [.....] بعسر تكلّمي) (٢) (بفتح الباء، هو أبو القاسم عبد الواحد بن علي بن عمر الأسدي العكبري الأصل، سكن بغداد كان عالما باللغة والنحو والتواريخ وأيام العرب، وكان في أول أمره منجّما ثم صار نحويا وكان حنبليا ثم انتقل الى الحنفية، وكان غريب الأطوار والأحوال، توفي سنة «٤٥٦ هـ» وفي كتب النحو نقول عنه وترجمته في جملة من كتب التاريخ، كتاريخ الخطيب البغدادي ونزهة الألباء والوافي بالوفيات والفوات). وله ترجمة في البغية والبداية والنهاية وتذكرة الحفّاظ ولسان الميزان وإنباه الرواة وغيرها. و (يستدرك عليه «عزّ الدين فرج الخادم» من أصحاب السلطان طغرل الثالث بن -