(١) (وفي الروضات «شرح تهذيب الاصول»). (٢) ترجمه ابن النجار في «التاريخ المجدّد لمدينة السلام وأخبار فضلائها الأعلام ومن وردها من علماء الأنام» (نسخة المجمع المصورة، ورقة ٥٥) وذكر أنه «أبو نصر عبد الواحد بن المطهر بن عبد الواحد» وأنّ السلطان ألب أرسلان السلجوقي جعله عميدا في العراق فقدم بغداد في اليوم ٢٧ من شهر رمضان سنة «٤٦١ هـ» لا كما وهم ابن الفوطيّ هنا، وأثر أيضا أنه توفي بالبصرة سنة «٤٧٣ هـ» وكان جليلا فاضلا كاملا جامعا للمحاسن. وذكر له ابن الجوزي أخبارا في المنتظم «ج ٨ ص ٢٥٦، ٣١٢» والعجب من ابن الفوطي كيف أتى بتلك الأوهام؟!) وله ترجمة في الأنساب والاكمال في «البزاني» وفي الأخير أبو مضر، توفي سنة ٤٧٣.