يقودون رعيلا غدت رماحهم لآساد وغاه غيلا، وشفت صفاحهم من قلوب حماته [وكذا] غليلا قد طرف عثيراه طرف الغزالة، وطلعت شموسه في أفلاك من نسج داود يحجبها سجوف مذالة.
(١) (الببغاء المذكور هو الشاعر أبو الفرج عبد الواحد بن نصر المتوفى سنة ٣٩٨، وكان في الأصل: «كأنّما الشمس» والتصحيح من اليتيمة وفيها أيضا: فيه خيل حمته أسود. والصحيح ما ذكره المصنف).