(٢) (تمامه «الهفوات النادرة من المغفلين المحظوظين والسقطات البادرة من المعقلين الملحوظين» نقل منه ياقوت في معجم الادباء وابن خلّكان في الوفيات). (٣) (ذكر ياقوت الحموي في ترجمة «المحسّن بن علي التنوخي» من معجم الادباء أنّ الربيع ذيل لكتاب «نشوار المحاضرة وأخبار المذاكرة» الذي للتنوخي المذكور، ابتدأه بسنة «٦٤٨ هـ».ونقل القفطي منه رحلة أبي الحسن المختار بن الحسن بن عبدون كما في ترجمته من أخبار الحكماء. وذكر له ابن تغري بردي «ج ٥ ص ١٢٦» كتاب «عيون التواريخ» وعدّه الذيل على تاريخ أبيه هلال، وقد خلط بينه وبين عبد الملك الهمذاني لتعاصرهما بعض التعاصر فان «العيون» له. ولكنه «عيون السير في محاسن البدو والحضر» ذكره حاجي خليفة بهذه الصورة وبصة «عنوان السير» والأوّل الصحيح لأن ابن خلّكان سمّاه «عيون السير» كما في ترجمة ابن العميد من الوفيات. أمّا عيون ابن شاكر فكان يعرفها). (٤) (الصحيح أن أباه هلالا انتقل إلى الإسلام، أمّا هو فولد مسلما).