(٢) (هاتان الكلمتان غير واضحتين ولعله أراد بسيدنا «محمد بن المبارك بن المستعصم بالله» فهو مملوكهم). (٣) (من محلاّت بغداد المشهورة وفي حوادث سنة «٤٥٥ هـ» من مرآة الزمان ما يدل على أنه كان في حريم دار الخلافة وكذلك ما ورد في - ص ٩٣ - من الحوادث، وهو الدرب الذي كانت فيه دور السّراة والامراء منهم الشريف صفي الدين محمد بن معيد الموسويّ شيخ ابن أبي الحديد عبد الحميد في شرح نهج البلاغة ج ٣ ص ٣٩٠ - ونسترجح أن يكون عقد النصارى الذي بين الكنائس والعباخانه وهناك يسمى العقد العريض، وكان مسجد الفتح المستعصمي هو مسجد بنات الحسن الحالي في المحلة المذكورة. ولا نقطع بذلك). و (يستدرك عليه «عماد الدين الفضل بن محمود بن ساعد السياري قاضي هراة، توفي سنة «٦٠٠ هـ» وتولّى القضاء مكانه ابنه صاعد. التكملة ورقة ٦٥).