(١) الوفيات، الكامل، أخبار الدولة السلجوقية، نصرة الفترة، الوافي، المنتظم، النجوم الزاهرة، العبر، الشذرات، مرآة الجنان. (٢) (ذكر المؤلف في ترجمة «أبي القاسم سليمان بن داود بن سلجوق» ما يوضح شيئا من هذه الحوادث «ج ٥ ص ٥٤١» قال: مشيد الدولة مؤيد الملّة أبو القاسم سليمان .... هو ابن أخي السلطان ركن الدين طغرلبك، وكان السلطان متزوجا بوالدته، ولما نزل طغرلبك أرمية في ذي القعدة سنة أربع وخمسين وأربعمائة عرض له مرض عهد فيه الى ابن أخيه سليمان وتوفي طغرلبك سنة خمس وخمسين [وأربعمائة] وقام عميد الملك بأمر البيعة ولقب [سليمان] مشيد الدين وفرّق على العسكر سبعمائة ألف دينار وستة عشر ألف ثوب من ديباج وسقلاطون، ولم يقم لمشيد الدولة قائم وتولّى عضد الدين ألب أرسلان كما ذكرناه).