(٢) في ابن الدبيثي «وصحب الشيخ عبد القادر». (٣) (في ابن الدبيثي: في سنة ٥٨٧ هـ فحجّ وعاد إليها - يعني هراة - ثم قدمها في سنة ٥٩٢ هـ، وأقام بها وكان ينزل بالمأمونية، لقيته بها ورأيت عليه لبوس السياح وكان أعور عينه اليمنى وعليه أثر الصلاح إلاّ أنه يخالط أهل الدنيا وأرباب الولايات. وفي تاريخ الإسلام «وكان له حرمة وافرة بهراة ... ثم بان محاله وكذبه). (٤) (في تاريخ ابن الدبيثي زيادة «مقابل مقبرة الزرادين بالمأمونية».ومقبرة الزرادين هي مقبرة الشيخ سراج الدين الحالية عند الصدريّة. ويستدرك عليه «علاء الدين أحمد بن عبد الوهاب ابن بنت الأعز القاضي الفقيه» ذكره مؤلف الشذرات «ج ٥ ص ٤٤٤» وذكر أنه تولّى حسبة القاهرة والأحباش ودرّس فيها وفي دمشق بالظاهرية والقيمرية، وناب في القضاء بالقاهرة، ومات بها سنة «٦٩٩ هـ» وذكر له شعرا، وفي فوات الوفيات «ج ١ ص ٩٩» من طبعة مطبعة السعادة، أبيات له ولم يذكر مؤلفه من ترجمته شيئا).