(٢) (في ابن الدبيثي: هكذا رأيت اسمه بخطه فيما أجاز لي، وقيل: اسمه المبارك وكذا رأيته في بعض سماعاته، وسنذكره فيمن اسمه المبارك إن شاء الله جمعا بين القولين). (٣) (في ابن الدبيثي «رأيته ولم يتفق لي منه سماع وقد أجاز لي»). (٤) (ترجمه الصفدي في الوافي وذكر أنه توفي سنة «٦٥٦ هـ» وكذلك قال ابن شاكر الكتبي في الفوات «ج ١ ص ١٧٦» وابن تغري بردي في المنهل الصافي المستوفى بعد الوافي، وورد اسمه استطرادا في الوفيات «ج ٢ ص ٤٠٢» وفي النجوم ج ١ ص ٢٨٢)، والزركشي ١٢٧ وابن الشعار ١١/ ٣. (قال ابن خلكان: «وقد نظم صاحبنا ورفيقنا في الاشتغال بحلب عون الدين أبو الربيع سليمان بن بهاء الدين عبد المجيد العجمي الحلبي بيتين ألم فيهما بهذا المعنى - يعني تشبيه العذار بالدخان - وهما» وذكر البيتين، وقال: «وقد أحسن في هذا المعنى وسلم من تلك المؤاخذة لكن وقع في مؤاخذة أخرى وهي أنه جعل العذار دخان احتراق قلبه، والعماد أبو المناقب حسام الدين بن عدي بن يونس المحلي جعله دخان العنبر وبين الدخانين بون كبير فهذا طيب الرائحة وذاك كريه الرائحة).