الامام أحمد بن حنبل، المعروف بعبد المحيي ... جمع لأجله القلانسي مشيخته وسماه نوامي البركات ... سمعناها على شيخنا بقراءة مخرجها سنة ٦٧٩ وسمعها من لفظي السيّد شرف الدّين ابن الحجة العلوي في حضرة الشيخ عبد الرحمن الأسفرايني في جماعة سنة ٧١٣.
[سنة ٧١٤]
٣١٠٩: قوام الدّين فلاح البغدادي شاب فاضل ينظم الشعر وله قريحة جيدة أنشدني أبياتا له بالغزاني في شوال سنة ٧١٤.
٣٤٨٢: كمال الدّين أحمد الأردبيلي العارض الحكيم الفاضل ... قدم بغداد وتردد إليه الأصحاب ... مهتم بالذكر والفكر في سنة ٧١٤.
[سنة ٧١٥]
١٥٢٠: علاء الدّين عبد الرحيم المراغي القزويني قاضي القضاة ... قدم بغداد /٨ رمضان ٧١٥/ سألته عن مولده ... ووصلني على يديه مكتوب من خدمة مولانا قاضي القضاة في الممالك.
٢٨٤٣: قطب الدّين عبد الكريم البغدادي ... سمع عليّ الأحاديث الثلاثة عشر المستعصمية بحق سماعي من الصاحب السعيد محيي الدّين يوسف ابن الجوزي ... بحضرة والده في /١٨ ذي الحجة ٧١٥/.
٢٥٢٩ ظ: فخر الدّين يحيى العلوي ابن الفقيه الصدر ... أنعم متفضلا ... واعتذر عمّا كان جرى (من أمره برفع الحساب عن أربعة أشهر توليتها بتقدم مولانا قاضي القضاة) وأنعم وتفضل وقرّب مجلسي وآنسني فجزاه الله خير الجزاء وأطال لهم البقاء وكتب لي بجميع ما أردته وطلبته.
٣٧٣٦ ظ: كمال الدّين محمّد البغدادي المعدل الخطيب المقرئ ... انتسجت بيني وبينه مودّة مؤكّدة ولد سنة ٦٦٧ ... وكان قد أشار عليّ بأن أجتمع بجمال الدّين ابن العاقولي فلم أقبل وحرمت رزقي مدة سنين فكنت كما قال: أوسعتهم شتما وراحوا بالابل.