(٢) (ذكره ابن الأثير في حوادث سنة «٣٩٠ هـ» وسنة «٣٩١ هـ» وكان من كبار قواد بهاء الدولة البويهي، وتصحف «سياهجيل» إلى «سياهجنك» في تاريخ هلال «ص ٣٨٣، ٣٨٥، ٣٩٢، ٤٠٤، ٤١٣» وإلى «سبابجيل» في الجزء الخامس من هذا الكتاب). (٣) (قال في الترجمة الثانية: «وخدم الملك بهاء الدولة بن عضد الدولة، وعند اعتقال صمصام الدولة إيّاه. ولما انتقل الملك إليه تنقل في الولايات الرفيعة ولقبه بهاء الدولة بالموفق وهو كان السبب في فتح شيراز ودخلها بهاء الدولة في جمادى الآخرة سنة تسع وثمانين وثلاثمائة وجرت له أمور ونسب إليه ما استوحش بهاء الدولة منه فتقدم بقتله، فوجدوه عليلا فخنقوه في شوال سنة أربع وتسعين وثلاثمائة).