(١) (ذيل الروضتين «ص ١٧٥» سماه القوام الأصبهاني). وقد طبع كتابه زبدة النصرة وطبع تارة باسم تاريخ دولة آل سلجوق. (٢) (سيذكر المؤلف في الترجمة أنه فارق وطنه وأقام بدمشق سنة «٦١٤ هـ» فلا يصح معه كونه تلميذا للعماد الأصفهاني لأن العماد توفي سنة ٥٩٧ هـ). (٣) (وجمع تاريخا لبغداد رأيت منه الجزء الأول بدار كتب باريس بخط البنداري نفسه، في «١١٦» ورقة وفي آخره: «فرغ منه جامعه العبد الضعيف أبو ابراهيم الفتح بن علي بن محمد بن الفتح البنداري الأصفهانى - غفر الله تعالى له ولوالديه - في الثامن من رجب المبارك سنة تسع وثلاثين بدمشق المحروسة ...» وقد نشر الدكتور عبد الوهاب عزام المصري ترجمة شاهنامة). (٤) (قال في ترجمة الخليفة الناصر من كتابه تاريخ بغداد «نسخة باريس ٦١٥٢ ورقة -