(١) واشجرد قرية على نهر جيحون ومدينة قرب الترمذ كما في معجم البلدان. (٢) في النهاية لابن الأثير في مادة عرض: وفيه: إنّ في المعاريض لمندوحة عن الكذب. المعاريض ... هو خلاف التصريح من القول. أخرجه أبو عبيد وغيره من حديث عمران بن حصين وهو حديث مرفوع. ومنه حديث عمر: أما في المعاريض ما يغني المسلم عن الكذب. وأخرجه المتقي الهندي في الكنز ٦٣٠/ ٣ برقم ٨٢٤٩ وص ٦٣٢ برقم ٨٢٥٤ عن البيهقي في السنن وابن عدي في الكامل وابن السني في عمل اليوم والليلة عن عمران بن حصين، وفي ص ٦٣٢ برقم ٨٢٥٣ أخرج نحوه نحوه عن علي برواية الديلمي. (٣) سير أعلام النبلاء ٢١٠/ ٢٣، المختصر في أخبار البشر ١٧٣/ ٣، كنز الدرر وجامع الغرر: الدر المطلوب في أخبار بني أيّوب ٣٥٦/ ٧، تاريخ الاسلام وغيرها. مات سنة ٦٤٢ عن ٤٣ سنة وتملك بعده ابنه المنصور محمّد. وستأتي ترجمة أبيه بلقب المنصور فلاحظ. (٤) (الرشيد القوصي مترجم في الفوات ولقبه زكي الدّين).