(١) (هو أشهر من أن ينبه على شيء من سيرته للمشتغلين بالتاريخ، وقد ترجمه ابن حجر في الدرر «ج ٢ ص ٧١» باسم «الحسين» غلطا مع أنه نبه في باب الحسن عليه وكذلك فعل في لسان الميزان أعني أنه ذكره في الحسينين ثم ذكره باسم أبيه في اليواسفة واهما «ج ٦ ص ٣١٩» توفي سنة «٧٢٦ هـ» وترجمته أيضا في روضات الجنات «ج ١ ص ١٧١» والبداية والنهاية وغيرها). (٢) (هو ابن شمس الدين الكوفي الشاعر المشهور الذي عاصر الدولتين العباسية والإيلخانية، ولد سنة «٦٦٣ هـ» ببغداد وحصل الاجازات وسمع بنفسه حضورا وسمع أيضا المقامات الحريرية وعني بالوعظ وكان ينشد شعر والده في مجالسه، ورتب مسمعا للحديث بالمدرسة المستنصريّة بعد الشيخ تقي الدين الدقوقي وتوفي ببغداد سنة «٧٤٦ هـ» ودفن الى جنب والده بقرب مشهد الامام أبي حنيفة وكان حنفيا. ترجمه ابن قاضي شهبة الأسدي في «ذيل تاريخ الذهبي» وابن حجر في الدرر «ج ٤ ص ١٦٣» نقلا ترجمته من معجم ابن رجب ومعجم ابن رافع). (٣) (الكلمة الاولى من اسم الكتاب لم استطع قراءتها وهي تشبه «مهاد». وفي الروضات «كنز الفوائد في حلّ مشكلات القواعد».قال مؤلف الروضات: «وكان عندنا نسخة مصحّحة منه وقد ذكر فيه جملة من محاوراته مع خاله المبرور وأورد نبذة من