(٢) رواه البخاري (٣٠٤٧). (٣) أخرجه بهذا اللفظ ضمن حديث طويل البيهقيُّ في "الكبرى" (١٠/ ١٥٠) وفي "المعرفة" (١٤/ ٢٤٠) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٣٢/ ٧١)، وهو عند الدارقطني (٤٤٧١، ٤٤٧٢) وغيره بلفظ: "الفهم الفهم فيما يختلج عندك". وفي بدايته عند الجميع: " ... القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة. فافهَمْ إذا أدلي إليك ... ". قال البيهقي في "المعرفة": "هو كتاب معروف مشهور لابد للقضاة من معرفته والعمل به"، وقال شيخ الإسلام في "منهاج السنة" (٦/ ٧١): " ... تداولها الفقهاء وبنوا عليها واعتمدوا على ما فيها من الفقه وأصول الفقه، ومن طرقها ما رواه أبو عبيد وابن بطة وغيرهما بالإسناد الثابت ... "، وقال الألباني في "الإرواء" (٨/ ٢٤١): "وهي وجادة صحيحة من أصح الوجادات وهي حجة". (٤) ع: "يقذفه الله". (٥) ع: "يعرف به ويدرك ما لا يدركه غيره ولا يعرفه".