١/ ٧٧٠:«من خوف من الله، وحياء منه، والإطراق بين يديه». كذا أثبت «والإطراق» مع أن في الأصل وش: «وإطراق»، وهو الأنسب للسياق.
١/ ٧٨١:«والناس استقبلوا هذا الحديث». كذا أثبت النص دون إشارة إلى خلاف بين النسخ، مع أن في الأصل:«والناس اشتغلوا بهذا الحديث» وهو موافق لما في أصلنا.
٢/ ١١٩١ «والجبروت». وفي الهامش (٣): «في الأصل والجميع: الجبرية، وهو خطأ. وما أثبته من المطبوع». قلنا: في المعاجم الجِبرياء والجبرية والجبروت كلها بمعنًى. وليس شيء منها خطأ.
٢/ ١٢٠١ «فيصير عين مراد الرب هو عين مراد العبد». وعلق على «هو»(١): «هو ساقطة من الأصل وش، وما أثبته من باقي النسخ ولا يستقيم المعنى إلا بها». قلنا: لا حاجة إلى الزيادة، والمعنى يستقيم بدونها كما لا يخفى.
٢/ ١٢١٧ «فيعدله إحساسًا بالخلق». والصواب كما في النسخ:«فبعدُ له إحساس بالخلق».
٢/ ١٢٢٦ «وهذا أيضًا موضعٌ لا بدَّ من تجريده». والصواب:«لا بد من تحريره».
٢/ ١٢٣٨ «يا لله!». صوابها:«تاللهِ».
٢/ ١٢٤٠ «ما يبغضه الله». سقط قبلها:«القسم الثاني من السماع»، كما في الأصل.
٢/ ١٢٥٨ «بالغناء المقرون بالمعازف والشادن». والصواب:«الشاهد» كما في الأصول، وهو الأقرب للسياق خلاف ما ادعاه في الهامش.