٣/ ٢١٥٣ «فلما طلع النهار». وعلق عليه أن الأصل «مَتَع»، فلماذا غيَّره؟ يقال: مَتَعَ النهار أي بلغ غاية ارتفاعه، وهو ما قبل الزوال.
٣/ ٢١٥٥ «ومن الجود به أن تبذله لمن يسألك عنه». سقطت «لم» قبل الفعل «يسألك»، فانقلب المعنى.
٣/ ٢١٥٨ كتب بيتٌ من الشعر بصورة النثر:«لقبوه بحامض، وهو حلو، مثل من لم يصل إلى العنقود». وهما شطران، والشطر الثاني يبدأ من «مثل».
٣/ ٢١٦١ «إنه من جود البذل». سقطت «أفضل» قبل «من».
٣/ ٢٢٠٠ «وهو منصب في جدول الطبيعة». الصواب «حدور» بمعنى الدفع من أعلى المجرى إلى أسفله.
٣/ ٢٢٢٤ «ويكف من عزمه». والصواب كما في الأصل:«غَرْبه». والغَرْب هنا بمعنى الحدّة والنشاط.
٣/ ٢٢٢٨ «وقد صنَّف في ذلك ابن عبد البر كتابًا أسماه محن العلماء». قلنا: الصواب كما في النسخ «ابن زَبْر»، وهو عبد الله بن زَبْر الربعي، له كتاب «محن العلماء» من مرويات الحافظ ابن حجر في «المجمع المؤسس»(٢/ ٧٠)، والروداني في «صلة الخلف»(ص ٤٢١).
٣/ ٢٢٣٨ «والبخيل والجبار». صوابه:«والبخيل والجبان» كما في النسخ.
٣/ ٢٢٧٤ «عمر بن عثمان المكي». صوابه:«عمرو».
٣/ ٢٢٩١ «فالزهد فيها لا يُفِتْكَها». والصواب:«لا يُفِيْتُكَها».