(٢) ش، د: «وهذا»! والمثبت من ر، ت. (٣) ط: «العلم الناصح .. والعارف الصادق». (٤) العبارة في ط بزيادات ميزتها باللون الداكن: «ومع عارفِ هؤلاء الملاحدة في راحة وهمية تعقب كل تعب وخيبة وألم». (٥) ليس في المطبوع من الزهد بهذا اللفظ، وعزاه السيوطي في «الدر المنثور»: (٣/ ٥٦٢) لأحمد: عن وهب قال: قال عيسى للحواريين: بقدر ما تنصبون ههنا تستريحون ههنا [كذا ولعلها هنالك] وبقدر ما تستريحون ههنا تنصبون ههنا [كذا ولعلها هنالك]. وأخرج أحمد في «الزهد» (ص ٩٤) من طريق عبد الله بن دينار البهراني قال: قال عيسى ابن مريم عليه السلام للحواريين: عليكم بخبز الشعير واخرجوا من الدنيا سالمين آمنين، بحقٍّ أقول لكم: إن حلاوة الدنيا مرارة الآخرة، وإن مرارة في الدنيا حلاوة في الآخرة.