[١٥] انظر: المقريزي: إمتاع الأسماع ج ١ ص ٤٥٠: ابن هشام: السيرة النبوية ٢ ص ٥٢٥.
[١٦] انظر: المقريزي: المرجع السابق ج ١ ص ٤٥٠.
[١٧] المرجع السابق ص ٤٤٩.
[١٨] انظر: ابن كثير. أبو الفداء، إسماعيل: السيرة النبوية تحقيق مصطفى عبد الواحد ج ٤ ص ٢٢.
[١٩] استشهد ابن إسحاق على ذلك بقوله تعالى {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ} وإن ذلك كان بوادي نخلة على ليلة من مكة منصرف النبي من الطائف وذكر أنهم كانوا سبعة نفر من جن نصيبين قاعدة ديار ربيعة: انظر: ابن هشام السيرة النبوية ج١ص٤٢٢.
[٢٠] المقريزي: إمتاع الأسماع بما للرسول من الأنباء والأموال والحفدة والمتاع تحقيق محمود محمد شاكر ج١ ص ٤٥٩.
[٢١] ذكر حديث العرباض أيضا ابن كثير: شمائل الرسول ودلائل نبوته وفضائله وخصائصه ص٢٢٣، ٢٢٤.
[٢٢] الجرب واحده جراب وهو الوعاء لحفظ الزاد. والحمت جمع حميت وهو وعاء من جلد لا شعر عليه يحفظ فيه السمن. المعجم الوسيط ج١ ص ١١٤، ١٩٥.
[٢٣] انظر: المقريزي: إمتاع الأسماع ج١ ص ٤٧٢: ابن كثير: شمائل الرسول ودلائل نبوته ص ٢٢٤.
[٢٤] الأنطاع جمع نطع وهو البساط من الجلد. المعجم الوسيط ج٢ ص٩٣٨.
[٢٥] راجع: المقريزي: إمتاع الأسماع ج١ ص٤٧٤: راجع أيضا ابن كثير: السيرة النبوية ج٤ ص ١٨ ولكنه يذكر أن الرسول قال: "أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بها عبد غير شاك فيحجب عن الجنة ".
[٢٦] كان الرسول قد عرس ومعه أبو قتادة وثلاثة من المسلمين فلم يوقظهم إلا حر الشمس: انظر المقريزي: إمتاع الأسماع ج١ ص ٤٧٥
[٢٧] المقريزي: إمتاع الأسماع ج١ ص ٤٧٦.
[٢٨] بلّى بطن من قضاعة.
[٢٩] المقريزي: إمتاع الأسماع ج ٤ ص ٢٤، ٢٥: المقريزي: إمتاع الأسماع ج ١ ص ٤٦٠.