[١٣] أي: أدفع الدية.
[١٤] يطل: يهدر ويبطل.
[١٥] الثرثارون: هم الذين يكثرون الكلام تكلفا وخروجا عن الحق.
[١٦] المتشدقون: هم المتوسعون في الكلام من غير احتياط ولا احتراز، وقيل: إنهم المستهزئون بالناس يلوون أشداقهم بهم وعليهم.
[١٧] المتفيهقون: وهم المتوسعون في الكلام والمتنطعون.
[١٨] هو: جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه، قد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة عشر في رمضان، وبايعه وأسلم، توفي سنة ٥٤هـ.
[١٩] الباقرة: البقرة، والمعنى: أن الله يبغض البليغ الذي يفخم لسانه بالكلام ويلفه كما يلف البقرة الكلأ بلسانها لفا.
[٢٠] البيان والتبيين ٢/٩٩، تحقيق السندوبي.
[٢١] العمدة: ١/١٠، تحقيق محيي الدين، ط بيروت.
[٢٢] حوشي الكلام: غريبه.
[٢٣] المعاظلة في الكلام: تصعيب الكلام وتعقيده، بأن يركب بعضه بعضا، ويتداخل حتى يثقل نطقه وسماعه.
[٢٤] طلق: سبّاق، المزند: البخيل.
[٢٥] يعني: يمينا، أو نفارا إلى حاكم يقطع البينات، وهو بيان وبرهان يجلو به الحق وتتضح الدعوى.
[٢٦] خزانة الأدب: ٢/١٨٢.
[٢٧] في النقد الأدبي عند العرب: ٨٤، للدكتور محمد طاهر درويش، ط دار المعارف - مصر.
[٢٨] تعشو: تقصد في الظلام.
[٢٩] الأغاني" ٢/٢٠٠، ط (دار الكتب المصرية) .
[٣٠] هو: قيس بن عمرو بن مالك، من بني الحرث بن كعب، كان شاعرا هجاء، كما كان فاسقا رقيق الإسلام.
[٣١] هو تميم بن أبي مقبل، من بني العجلان، كان جاهليا إسلاميا، أدرك الإسلام فأسلم، وبلغ مئة وعشرين سنة.
[٣٢] اللكاك: الزحام.
[٣٣] القعب: القدح الضخم الغليظ الجافي.
[٣٤] الشعر والشعراء: ١/٣٣٧، ٣٣٨.
[٣٥] الشعر والشعراء: ١/٣٣٨.
[٣٦] تاريخ النقد العربي عند العرب: ٣١.