١- ينبغي أن تقوم بعض المؤسسات الإسلامية كالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة بتأليف كتب في تعليم اللغة العربية لغير العرب وتَسجيلها في أشرطة (كاسيت) أو اسطوانات أو أشرطة فيديو. وإهدائها للمؤسسات الإسلامية المهتمة بتعليم اللغة العربية.
٢- القيام ببرنامج مستمر لتعليم اللغة العربية في إذاعة تخصصها المملكة العربية السعودية يستفيد منها العالم الإسلامي في كل مكان، وكذلك في التليفزيون وتهدى أفلامه إلى تلك المؤسسات الإسلامية.
٣- إهداء كتب إسلامية باللغة العربية وغيرها للجامعات الإسلامية والمعاهد والمدارس الإسلامية.
٤- تسجيل أناشيد إسلامية تتضمن شرح مبادئ الإسلام أو تثير الحماس في نفوس أبناء المسلمين، وشراء الكتب والدواوين التي تشتمل على أمثال تلك الأناشيد أو طبعها وتوزيعها كذلك على المؤسسات الإِسلامية لتكون مادة حفظ النصوص الشعرية لأن الشباب يرغب في ذلك وفيه صرف له عن سماع ما لا يليق كالموسيقي والأغاني التي وجدنا الشعب الإندونيسي مغرماً بها وعن طريقها يستميل أعداء الإِسلام الشباب لإِغوائه.
٥- توزيع المصاحف المسجلة للمؤسسات الإِسلامية والمساجد.
٦- بناء قاعات محاضرات عامة ملحقاً بها مرافق نشاطات مختلفة ومساجد ومدارس ووقفها على المسلمين للاستفادة منها. وقطع الطريق على النصارى الذين يغرون الشباب بأمثالها من مرافق النشاط عندهم.
٧- فتح مراكز لتعليم اللغة العربية في المدن الكبرى على غرار المركز العربي السعودي لتعليم اللغة العربية في جاكرتا التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإِسلامية.
٨- تخصيص مدرسين لبعض الجامعات الإسلامية حكومية كانت أو أهلية باسم مدرس اللغة العربية ممن يكونون مؤهلين في اللغة العربية والمواد الإسلامية للنهوض بتلك الجامعات والمعاهد في هذا المجال.