[٤٠] الكلام كلّه مأخوذ من ابن حجر في فتح الباري ١/ ٢٢٠ بتصرف يسير، دون إشارة.
[٤١] سورة البقرة: آية ١٥٠.
[٤٢] البحر المحيط ١/٤٤٢.
[٤٣] ثريان: أي فيه بلل أوندى.
[٤٤] شواهد التوضيح والتصحيح ص ١٥٦.
[٤٥] لحيان: كبير اللحية. قال الأشموني ٣/٢٣٢: وفيه خلاف والصحيح منع صرفه.
[٤٦] صحيح البخاري بشرح الكرماني ٢/١٤٥
[٤٧] القلم:٩.
[٤٨] الكشاف ٤/ ١٤٢.
[٤٩] الحديث: "فرج سقف بيتي وأنا بمكة فنزل جبريل ففرج صدري ثم غسله من ماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب مملوءا حكمة وإيماناً فأفرغها في صدري ثم أطبقه". مسند أحمد ٥/ ٠١٢٢ البخاري: كتاب الصلاة- باب كيف فرضت الصلوات ١/٤٥٨ من فتح الباري.
[٥٠] إعراب الحديث النبوي: ٧.
[٥١] تكملة الحديث عن أبي قلت: "الله لا إله إلا هو الحي القيوم قال: فضرب في صدري وقال: ليهنك العلم أبا المنذر". مسند أحمد ٥/١٤٣. مسلم: فضائل القرآن ٦/٩٣ بشرح النووي. أبو داود: ما جاء في آية الكرسي رقم الحديث١٤١٠.
[٥٢] إعراب الحديث النبوي: الحديث الثالث.
[٥٣] التعليق عن العمل يخص المتصرف من الأفعال القلبية، وهو إبطال عملها في اللفظ دون التقدير، لاعتراض ما له صدر الكلام بينها وبين معموليها. انظر: شذور الذهب٣٦٥.
[٥٤] الكهف:١٢.
[٥٥] مسند أحمد ٤/ ٤٣٥، وفي إعراب الحديث للعكبري برقم ٣٢٣.
[٥٦] مسند أحمد ٥/١١٤ وفي آخر الحديث (...فقرأت الفاتحة الكتاب، قال: هي هي، وهي السبع المثاني والقرآن العظيم) .
[٥٧] إعراب الحديث النبوي: ٦.
[٥٨] مسند أحمد ٥/١٢٣.
[٥٩] إعراب الحديث: رقم ٨.
[٦٠] الرعدة ٢٣-٢٤.