[٢] الراغب ص ٣٧٤. [٣] ترتيب القاموس ٣/ ٤٢٥. [٤] الزاد ٣/ ١٤٨. [٥] الماوردي ١/٥٧٦. [٦] الآية (٢٣) من الأعراف. [٧] الآية (١٢٠) من الأنعام. [٨] وممن ذهب إلى القول بالعموم الطبري ٨/ ٦١ والرازي ١٣/٢٣٣. [٩] انظر (الإرشاد ٣/ ١٩٩) . [١٠] ولذلك أنكرت هند بنت عتبة أن تزني في الحرة حين طلب منها المبايعة على غرار ما جاء في آية الأحزاب (ابن كثير٤/٣٥٤) . [١١] المثنى بن إبراهيم الآملي. صرح باسمه كاملاً في الأثر رقم ٥٩٤ (١/٤٣٧ النسخة المحققة) ولم أقف عليه مترجما. [١٢] كاتب الليث، صدوق كثير الغلط، ثبت في كتابه، مات سنة اثنتين وعشرين ومائتين. [١٣] الحضرمي، قاضي الأندلس، صدوق له أوهام، مات سنة ثمان وخمسين ومائة. [١٤] مولى بن العباس. أرسل عن ابن عباس ولم يره، صدوق يخطئ، وهو من رجال مسلم. مات في سنة ثلاث وأربعين ومائة وانظر (ابن معين ص هـ ٨) والمصادر التي أحيل عليها. [١٥] الطبري ٨/ ٦١ وأخرجه بسنده موقوفاً على الضحاك، ومن طريق أخرى موقوفاً على قتادة. [١٦] أخرجه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح ٤/٦٦٧، وفي السند ابن لهيعة وليس بقادح لأنه مقرون بالليث بن سعد، وروى عنهما عبد الله بن المبارك. وأخرجه أحمد من طريق ليث وحده (المسند ١/٢٩٣) . [١٧] الفضل بن دكين، من كبار شيوخ البخاري، ثقة ثبت. [١٨] الثوري، الحجة، الفقيه، قال البخاري: ما أقل تدليسه. انظر (التبيين ص ٢٧) . [١٩] ثقة، فقيه جليل، وصف بكثرة التدليل والإرسال. (المصدر السابق) . [٢٠] الربعي، صدوق، كثير الإرسال، مات سنة ثلاث وثمانين. [٢١] الدارمي ٢/٢٣١ وانظر المصادر التي أحيل عليها في التعليق.