(١) البيهقي السنن الكبرى ٢/١٨٠، ١٩٥، ٣/١٧٦. وانظر الذهبي تذكرة الحفاظ: ٢/١٤٤.
(٢) المصدر السابق:١/٣٦، ٦/٢٣٥، ٧/٨، ٣٧٠، ٣٧٧، ٣٨٩.
وله مصنفات عدة منها: شرح السنة، الجزء الكبير، معجم الصحابة، معرفة الصحابة. وانظر الرسالة المستطرفة: ٨٩، ١٢٧، ١٣٦.
(٣) المصدر السابق: ١/٤٠٤- ٤٠٦، ٣/٣٦٨، ١٢٥، ١٥٠، ١٥٤، ٢٥٤، ٧/٢٠٥، ٢٣٧، ٢٤٩، ٢٥٠، ٣٣٨، ٣٣٩، ٣٦٧، ٣٨٩، ٣٩٠، ٣٩٦، ٨/٤٣ مكرر، ٤٥، ٥٠، ٥٨، ٦٣، ٦٧، ٧٥. وانظر مؤلفاته عند د. سزكين تاريخ التراث: ١/٤٠٤-٤٠٦.
(٤) المصدر السابق: ٤/١٥٤، ٦/٦١.
(٥) انظر د. سزكين تاريخ التراث: ٣/١٨٣-١٨٤، وانظر (السنن الكبرى) ٣/١٦٩، ٤/١٢٣.
(٦) المصدر السابق: ٣/٣٤٦.
(٧) المصدر السابق: ٧/٢٨٥.
المصدر السابق: ٢/٢٦٥، ٤٢٨، ٣/٢٠٣، ٦/٥٧.
(٨) المصدر السابق: ١/٧٨.
(٩) المصدر السابق: ٢/١٩١، ٩/٢٨٦.
(١٠) المصدر السابق: ٣/٢٠٧.
(١١) المصدر السابق: ٧/٢٨٣.
(١٢) استقر النقاد من المحدثين على اعتبار الإسناد شرطا في قبول الرواية. شريطة أن يكون إسنادا مقبولا. وكان البعض يشترط البينة مع الإسناد ليؤكد سماعه ويثبته، ولهذا وقع التمييز عندهم بين المسموعات والوجادات، أما في القرون المتأخرة فقد مضى عصر الرواية، واستقر الأصل على جواز الأخذ من الكتب الموثقة مباشرة، والتحديث بها، باعتبار أن التخوف من الدخيل والخلط والغلط قد ذهب وزال بحفظ الأصول.
(١٣) انظر: مقدمة سنن أبي داود للأستاذ محمد محي الدين عبد الحميد ١/٩.
(١٤) انظر: البيهقي السنن الكبرى ٧/٢٨٣، ٣٣٦، ٤٠٦.
(١٥) انظر: المصدر السابق: ٧/٣٧٠، ٠٢٩٠، ٤١١.
(١٦) انظر المصدر السابق: ٧/٢٧٦.
(١٧) انظر المصدر السابق: ٧/٣٠٦، ٣٧٠، ٤٢١.
(١٨) انظر المصدر السابق: ٧/٣٢٥، ٤١٧، ٤١٨، ٤٤٠، ٨/٧٠.
(١٩) انظر المصدر السابق: ٧/ ١٦٦، ٢١١،٣٠٤،٣١٦، ٣٦٦.
(٢٠) انظر المصدر السابق: ٧/١٠٧، ٢٤١، ٣٦٩، ٤٤٤، ٨/٧٦.