(١) البخاري: كتاب الشهادات ٥/ ٢٥٢. مسند أحمد ٣/ ١٨٦، ١٩٧، ٢٤٥.
(٢) صحيح البخاري بشرح الكرمايى ١١/١٦٥.
(٣) عبد الرحمن بن عبد الله، أبو القاسم السّهيلي، إمام في اللغة والنحو والحديث، نظر في كتاب سيبويه على بن الطراوة وسمع منه كثيرا، وله تآليف جليلة، منها: الروض الأنف، نتائج الفكر، أمالي السهيلي. توفي بمراكش سنة ٥٨١ هـ. انظر: إشارة التعيين ١٨٢. إنباه الرواه ٢/ ١٦٢.
(٤) مسند أحمد ١/١١٩، ٢/٠٢١١ الفتح الكبير ٣/٢٥٢.
(٥) الفتح الكبير ٣/٢٣٢.
(٦) مسند أحمد ٢/٣٩٤.
(٧) انظر: أمالي السهيلي ص ٨٧.
(٨) عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن العبد إذا وضع في قبره، وتولى عنه أصحابه، إنه ليسمع قرع نعالهم، أتاه ملكان فيقعدانه، فيقولان: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ لمحمد صلى الله عليه وسلم. فأما المؤمن فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله، فيقال: انظر إلى مقعدك من النار. قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة، فيراهما جميعا، قال قتادة: وذكر لنا أنه يفسح له في قبره... وأما المنافق والكافر، فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ فيقول: لا أدري، كنت أقول ما يقول الناس. فيقال: لا دريت ولا تليت. ويضرب بمطارق من حديد ضربة، فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين". البخاري: كتاب الجنائز باب ما جاء في عذاب القبر ٣/٢٣٢. مسلم ١٧/٢٠٣. مسند أحمد ٣/١٢٦. مشكاة المصابيح: باب إثبات عذاب القبر رقم ١٢٦ مع اختلاف الروايات.
"إنه"رويت بإثبات الواو قبلها وحذفها. والإعراب هنا على رواية حذف الواو.