(١) مكي بن أبي طالب الأندلسي القيسي، مقرئ عالم بالتفسير والعربية، له مصنفات كثيرة منها: مشكل إعراب القرآن، الكشف عن وجوه القراءات، التبصيرة في القراءات السبع. توفي في قرطبة سنة ٤٣٧ هـ. الأعلام ٧/٢٨٦.
سورة الإنسان: آية ٢٨.
امرؤ القيس بن حُجْر الكندي، من أهل نجد، من الطبقة الأولى، أشعر شعراء الجاهلية، وصاحب المعلقة المشهورة التي مطلعها: قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ...
(٢) هدا عجز بيت لامرئ القيس، وصدره: أأسماء أمسى ودّها قد تغيرا.
وهو في ديوانه بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ص ٦١.
(٣) معن بن أوس صحابي، شاعر مجيد، من مخضرمي الجاهلية والإسلام. مات في المدينة سنة ٦٤ هـ انظر: الحماسة لأبي تمام بتحقيق د. عسيلان ١/٥٦٣. الأعلام ٧/٢٧٣.
البيتان من البحر الطويل من قصيدة لمعن بن أوس في حماسة أبي تمام ١/٥٦٣-٥٦٤، وفي خزانة الأدب ٨/٢٩٢ والرواية فيهما "رام ظنتي، وبلّ سوءاً بالذي كنت أفعلُ ". وقلب له ظهر المجن أي عاداه.
(٤) سورة النحل: آية ١٠١.
سورة النمل: آية ١١.
سورة الِإنسان: آية ٢٨.
سورة سبأ: آية ١٦.
(٥) وهو كلمة (بعد) في الآية وبيت الشعر.
(٦) سورة النور: آية ٥٥.
سورة القلم: آية ٣٢.
(٧) قال الخطيب التبريزي في شرح ديوان أبي تمام ٢/ ٦٥: هذا مثل، أي تحوّل من هلكة إلى نجاة لقولهم في المثل: انًج سعد فقد هلك سُعيد. والعجاف: المهزولة.
(٨) صدر بيت لم أهتد إلى قائله، وسيأتي ذكر البيت قريباً.
(٩) سورة البقرة: آية ١٠٨.
(١٠) سورة الأحزاب: آية ٥٢.
سورة البقرة: آية ٦١.
سورة النساء: آية ٢٠.
سورة محمد: آية ٣٨.
البيتان لأبي العلاء المعري من البحر البسيط في ديوانه سقط الزند ٢/٦٥٥، من قصيدة مطلعها:
مَن ذاَ علي بهذا في هوا كِ قَضَى
منكِ الصدود ُومني بالصدود رضا
انظر: القصيدة في شروح سقط الزند ٢/ ٦٥٤