محمد بن عبد الواحد أبو عمر الزاهد غلام ثعلب، من مصنفاته: اليواقيت، شرح الفصيح، غريب مسند أحمد ... مات ببغداد سنة ٣٤٥ هـ. انظر بغية الوعاة ١/١٦٤.
لأبي النجم العجلي، وقد سبق ذكره قريباً.
أبو العباس محمد بن يزيد الأزدي المعروف بالمبرد، إمام العربية ببغداد في زمنه وأحد أئمة الأدب والأخبار. من مصنفاته: الكامل، المذكر والمؤنث، المقتضب. مات ببغداد سنة ٢٨٦ هـ.
(١) سورة الفرقان: آية ٧٠.
سورة النساء: آية ٥٦.
انظر كلام ثعلب والمطرز في تاج العروس للزبيدي/ مادة بدل.
(٢) سورة إبراهيم: آية ٤٨.
جرير بن عطية بن الخَطَفي اليربوعي التميمي، من شعراء الدولة الأموية، أشعر أهل عصره، ولد ومات باليمامة، وكان شاعراً هجاء لم يثبت أمامه إلا الفرزدق والأخطل. وله ديوان مطبوع. توفي سنة ١١٠ هـ.
(٣) البيت في ديوان جرير بشرح ابن حبيب ١/١٦٣.
سورة النساء: آية ٢.
إسماعيل بن عبد الرحمن السدّي، تابعي، حجازي الأصل، سكن الكوفة. قيل فيه صاحب التفسير والمغازي والسير ... توفي سنة ١٢٨ هـ. انظر: الأعلام ١/٣١٧.
انظر كلام الزمخشري في الكشاف ١/٤٩٥
سورة إبراهيم: آية ٤٨
سورة البقرة: آية ٥٩
سورة الفرقان: آية ٧٠
الرواية في صحيح مسلم بشرح النووي ١٧/٢٠٣.
محمد بن إبراهيم بهاء الدين بن النحاس الحلبي النحوي، شيخ الديار المصرية في علم اللسان، تخرّج به جماعة من الأئمة والفضلاء، له شرح على المقرّب يسمى التعليقة. مات سنة ٦٩٨ هـ.
مسرّح أي غير مقيد بحرف جر، فإذا وجد المفعول به فلا يجوز أن ينوب غيره عن الفاعل، وأجاز الكوفيون إقامة غير المفعول به مع وجوده. وإن لم يوجد المفعول به فقال الجزولي تساوت البقية، واختار أبن عصفور إقامة المصدر وأبو حيان طرف المكان وابن معط المجرور. انظر: التصريح على التوضيح ١/ ٢٩١.