[٦٠] انظر: د/ مصطفى بدر، المغول في التاريخ (ص.٢) .
وذكر ابن كثير أن قازان هذا هزم السلطان المنصور لاجين ووصل دمشق "وشرع التتار وصاحب سيس في نهب الصالحية ومسجد الأسدية ومسجد خاتون، ودار الحديث الأشرفية بها واحترق جامع التوبة بالعقيبية، وكان هذا من جهة الكرج والأرمن من النصارى الذين هم مع التتار قبحهم الله، وسبوا من أهلها خلقا كثيرا وجمعا غفيراً".
البداية والنهاية (جـ١٤/ص٨) حوادث سنة ٦٩٩هـ. (١٢٩٩م) .
[٦١] أبو المحاسن: جمال الدين يوسف بن تغري بردي ت ٨٧٣هـ. النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، طبعة دار الكتب ١٩٢٩م (ص١٦٨) .
muir, (sir William) : the mamluke, or slave dynasty of Egypt. P. ٦٩. (London ١٨٩١) . [٦٢]
المقريزي، السلوك (جـ٢ق١) (ص١١٥) .
[٦٣] المقريزي، السلوك (جـ٢ ق١) (ص ١١٥) .
[٦٤] المقريزي، السلوك (جـ٢ ق١) (ص ١١٥) . Muir, op. cit. p. ٦٤.
[٦٥] المقريزي، السلوك (جـ٢ ق١) (ص ٢٠٩- ٢١٠) .
[٦٦] أبو المحاسن: النجوم الزاهرة (جـ٥ ق١) (ص١٣٧) .
[٦٧] المقريزىَ، السلوك، (جـ١ ق٢) (ص٣٩٤-٣٩٥) حاشية ٢.
د. عاشور، فايد، العلاقات السياسية بين المماليك والمغول في الدولة المملوكية الأولى، دار المعارف (ص٢٠٦) .
[٦٨] جمال سرور، دولة الظاهر بيبرس وحضارة مصر في عهده (ص١٠٢) حاشية رقم ٢. القاهرة ١٩٦٠م.
يروي ابن خلدون، في تاريخه حـ٥، ص ٥٣٤هـ. أنه أسلم على يد الشيخ شمس الدين الباخوري الذي كان مقيما في بخارى، حيث دعاه إلى الإسلام فاستجاب لدعوته وذهب إلى بخارى وأعلن إسلامه وعاهد الشيخ على العمل على نشر الإسلام.
وانظر: سيرتوماس و. أرنولد. الدعوة إلى الإسلام، ترجمة حسن إبراهيم، مكتبة النهضة المصرية ١٩٧٠م ص ٢٥٩.
[٦٩] د. جمال سرور: دولة الظاهر بيبرس وحضارة مصر في عهده (ص١١٠) حاشية ١.