[٦٥٢] انظر مثلا: مسند أحمد ٦/١٩٨.
[٦٥٣] صف ٣/٣٤٧.
[٦٥٤] حديث ابن عمر "فيما سقت السماء العشر".
[٦٥٥] صف ٣/٣٤٧.
[٦٥٦] م ٢/٩٦٨.
[٦٥٧] قاضي طرسوس.
[٦٥٨] ٢٠/أ.
[٦٥٩] انظر الجمع بين رجال الصحيحين ٢/٤٨٥) .
[٦٦٠] وقال أيضا: "ثقة". (الجرح والتعديل ٨/١٤١) .
[٦٦١] في الأصل: (بن) . وهو خطأ، وهشيم هو: ابن بشير، وابن عون هو: عبد الله بن عون بن أرطبان.
[٦٦٢] م ٢/٩٦٧.
[٦٦٣] قال الحافظ: "لم يثبت أن الفضل كان معهم إلا في رواية شاذة". (الفتح ٣/٤٦٨) قلت: وقد ذكر الحافظ أنه قد يقدم إثبات بلال- الصلاة- على نفي غيره لها. لأمرين:
١- أنه - ابن عباس- لم يكن مع النبي - صلى الله عليه وسلم - يومئذ، وإنما أسند نفيه تارة لأسامة، وتارة لأخيه الفضل، مع أنه لم يثبت أن الفضل كان معهم إلا في رواية شاذة.
٢- قد وقع إثبات صلاته فيها عن أسامة من رواية ابن عمر، عن أسامة عند أحمد ... الخ. (الفتح ٤٦٨/٣) .
[٦٦٤] ابن أبي أمية، ثقة، ثبت، كان يرسل.
[٦٦٥] الموطأ ٢/٩٦٦.
[٦٦٦] لا يوجد فيما هو مطبوع, ولم أقف على المخطوط.
[٦٦٧] ٢٠/ب.
[٦٦٨] انظر الاستيعاب مع الإصابة ٤/٢٧٥.
[٦٦٩] انظر سنن الدارقطني ٢/٧٣.
[٦٧٠] انظر الاستيعاب مع الإصابة ٤/٦٤.
[٦٧١] صف ١٠/٣٨٠.
[٦٧٢] في الأصل: (ذويب) .
[٦٧٣] في الأصل: (ذويب) .
[٦٧٤] وهو واضح في الرواية، لأنهما لم يختلفا على أصل تحريم الصور غير أن أبا طلحة احتاط لنفسه في الاستثناء، ولم يرد في رواية ابن أبي ذئب المذكورة.
[٦٧٥] لأن سهلا مات في خلافة علي- رضي الله عنه- وعبيد الله لم يدرك عليا، بل قال علي بن المديني. إنه لم يدرك زيد بن ثابت ولا رآه، وزيد مات بعد سهل حنيف. (الفتح ١٠/٣٨١) .