[٩٤] هذا مبناه على اختلافهم في قولنا: (أَفعِل به) هل معناه أمر أو تعجب؟ مع إجماعهم على أن لفظه لفظ أمر، قاله ابن النحاس في التعليقة، انظر الأشباه والنظائر ٢/ ١٥٥.
[٩٥] شرح الكافية ٢/ ٣١٠.
[٩٦] شرح الكافية ٢/ ٣١٠.
[٩٧] شرح الكافية ٢/ ٣١٠. وانظر شرح المفصل ٧/ ١٤٨.
[٩٨] سورة البقرة آية ١٩٥.
[٩٩] انظر شرح المفصل ٧/ ١٤٨، وشرح الكافية ٢/ ٣١٠.
[١٠٠] سورة مريم آية ٣٨.
[١٠١] وقد تأول هذين البيتين من ذهب إلى أن المجرور ليس في موضع نصب، بأن قوله:"فأبعد دار مرتحل مزارا" يمكن أن يكون "أبعد"فيه دعاءً، على معنى: أبعد الله دار مرتحل مزارا عن مزار محبوبه، كأنه يحرص نفسه على الإقامة في منزل طروق ليلى، لأنه صار بطروقها مزاراً، وبأن "أجدر"أمر عار من التعجب، أي: اجعل مثل ذلك جديرا، وأجدر به، أي: اجعله جديراً بأن يكون، أي حقيقاً، وبأنه تعجب، ومثل في موضع رفع، وهو مبني لإضافته إلى مبني، مثل قوله تعالى:{إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ}(الذريات: الآية ٢٣) في قراءة من فتح اللام، قال صاحب الدرر:"ولن أعثر على قائله"انظر الدرر اللوامع ٢/ ١٢٠، والمساعد (الحاشية) ٢/ ١٥١.
[١٠٢] المساعد ٢/ ١٥٠.
[١٠٣] الأشباه والنظائر ٢/ ٨٨.
[١٠٤] الإيضاح في شرح المفصل ٢/ ١١٠.
[١٠٥] انظر المفصل ٢٧٦-٢٧٧.
[١٠٦] وهذا أمر حقيقة، وهو ضعيف، إذ يلزم منه أن يكون الناطق به متعجبا، ولا خلاف في أن الناطق به متعجب، المساعد ٢/ ١٤٩.
[١٠٧] الإيضاح في شرح المفصل ٢/ ١١٠-١١١.
[١٠٨] شرح المفصل ٧/ ١٤٨.
[١٠٩] سورة مريم آية ٣٨.
[١١٠] المساعد ٢/ ١٥٣.
[١١١] شرح الكافية ٢/ ٣١٠، وانظر شرح المفصل ٧/ ١٤٨.
[١١٢] شرح المفصل ٧/ ١٤٨، وانظر المساعد ٢/ ١٥٠-١٥١.