تجرُّ بها الدَّقعاءَ هيفٌ كأنَّما ... ... تسخُّ التُراب من خَصاصاتِ مُنخل
وهو في ديوانه ص ٥٨٧.
(١) ما بين [] زيادة من التونسية.
(٢) الباب كلُّه في التهذيب ٣/٣١٦.
(٣) في التهذيب: قال: "شمر: هو بكسر الراء"ا. هـ. وفي المخطوطات بفتح الراء وفي حاشية التركية: معجرِد بالكسر أيضاً، فهما لغتان.
(٤) النوادر ص ١٨٧.
(٥) البيت لمهلهل بن ربيعة. وهو في ديوانه ص٢٩٥ ضمن "أخبار المراقسة وأشعارهم "، والمجمل ٣/٧٤٥ مادة: قدم. والتهذيب ١/٢٦٢.
(٦) قال الثَّعالبيُّ في ثمار القلوب ص ٦٠٨: لهِّنوا ضيفكم، كأنَّه مثلٌ في الاقتصار على اليسير إلى أن يلحقه الأكثر.
(٧) البيت في ديوانه ص ٩٨.
القنا: حدَّة في الأنف, وهو مذموم في الخيل, والأسفى: الخفيف شعر النَّاصية, وسغِل: مهزول والسكن: هم أهل البيت, والقِفَوة: الخاصَّة.
(٨) البيت في شرح هاشميات الكميت ص ٧٨, والمحكم ٦/٣٥٦.
(٩) الجيم ٢/٢٠٢.
(١٠) النَّوادر ص١٣٦.
(١١) في الأسكوريال: الأصمعيّ.
(١٢) زيادة من التونسية.
(١٣) العين ٨/٨٠.
(١٤) العين ٣/٢٠١.
(١٥) هو ابن الأنباري، واسمه محمد بن القاسم، ومرت ترجمته في المقدمة.
(١٦) زيادة من المحمودية.
(١٧) ديوانه ص ٥٦.
(١٨) حاشية من التركية ورقة ٤٥ب: هذا وهم، وإنما قال مَنْ قال: مِنْتِن، أراد أن يتبع الكسرة بالكسرة، والأصل: مُنْتن، ولو بُني من نَتُنَ اسم فاعلٍ لقيل: مُنتن، كما تقول: خَبُث فهو خبيث، وأشباه ذلك.
وهذا أحد ما عُدَّ على أبي عبيدٍ من الأوهام، وقد سبقه إلى هذا القول أبو عمرو الشيباني، فنقله عنه غلطاً كما هو. ا. هـ.
(١٩) العين ٤/٣٦.
(٢٠) الجيم ٣/١٨٧.
(٢١) حاشية من الأسكوريال: أبو عليّ عن أبي بكرٍ عن أبيه قال الطوسيُّ: حكى ابن الأعرابيّ بضْعة وبَضْع، ومنه قول زهيرٍ:
وبضع لحامٍٍ في إهاب مقدد
قال أبوه: وأخبرني الرستمي عن يعقوب قال: بضْعَة وبَضْع وبِضَع وأنشد لزهير: