[٢] سورة آل عمران، آية ٧٨. [٣] سورة المائدة، آية ٤١. [٤] إقرأ الآيات الأخرى في سورة النساء، آية ٥٠، وسورة هود، آية ١٨، وسورة الصف، آية ٧،٨. [٥] أخرجه البخاري (انظر: فتح الباري ٧/٢٥٠،٢٧٢) . [٦] الصهيونية: نسبة إلى جبل صهيون في القدس، ثم أصبحت كلمة (الصهيونية) اسماً لحركة سياسية عنصرية يهودية متطرفة، تسعى إلى تجميع اليهود من أنحاء العالم، وإقامة وطن قومي لهم في فلسطين، ثم إخضاع العالم لحكمهم. انظر للتوسع: بروتوكولات حكماء صهيون، جذور البلاء - عبد الله التل، الصهيونية - أحمد العوضي، الصهيونية وخطرها على البشرية - د. حمود الرحيلي، الموسوعة الميسرة ص٣٣١، وغيرها من الدراسات والكتب المؤلفة عن الحركة الصهيونية. [٧] انظر: سفر التثنية ١٤/١ وتكررت التسمية في مواضع كثيرة في التوراة المحرفة منها خروج ١٩/٦ وتثنية ٧/٢-٨، ٢٨/٩ وغيرها. [٨] النص من كتاب التلمود نقلاً من كتاب (أبحاث في الفكر اليهودي، ص١١١ د. حسن ظاظا. [٩] انظر: الشخصية الإسرائيلية ص٢٨، ٥٠ د. حسن ظاظا. [١٠] الجوييم: كلمة عبرية تعني القذارة المادية والروحية والكفر، أما كلمة (عاريل) فتعني (الأقلف) أي الذي لم يختتن فهو قذر وكافر، وهذه الكلمة أصبحت من نصيب النصراني لأن الختان غير شائع عنده، أما (ممزير) فتعني ابن الحرام أو ابن الزنا ويطلقها اليهود على المسلم لأنه من سلالة إبراهيم عليه الصلاة والسلام من هاجر -وهي عندهم جارية وأجنبية- فكل من ينتمي إليها منتسباً بالأصل أو بالدين إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهو من سلالة إسماعيل عليه الصلاة والسلام فهو عند اليهود (ممزير) . (انظر: الشخصية الإسرائيلية ص٤٩) بتصرف بسيط. [١١] سورة المائدة، آية ١٨.