[٣٤] رواه مسلم في كتاب الإيمان، حديث ١٣٤ ج١/٨٨
[٣٥] رواه النسائي في كتاب الصلاة، باب الحكم في تارك الصلاة ١/٢٣١-٢٣٢
[٣٦] الصلاة في القرآن ص ١٨
[٣٧] رواه الترمذي ٥/١١-١٢ ح ٢٦١٦، والمزي: تحفة الأشراف ٨/٣٩٩ ح١١٣٧ وقال عنه أبو عيسى: "حديث حسن صحيح".
[٣٨] رواه البخاري ١/٨ كتاب الإيمان، ومسلم ١/٤٥ ح ٣١
[٣٩] رواه البخاري ١/٩٣ كتاب الصلاة، باب كيف فرضت الصلاة.
[٤٠] إبراهيم: ٤٠
[٤١] مريم: ٥٥
[٤٢] طه: ١٤
[٤٣] آل عمران: ٣٩
[٤٤] لقمان: ١٧
[٤٥] الصلاة في القرآن ص ٢٢-٢٣، والصلاة للطيار ص ١٨
* أي في حال الرخصة تخفف أركانها وعدد ركعاتها فقط بخلاف غيرها كالصوم.
[٤٦] الصلاة للطيار ص ١٩-٢٠، والصلاة عماد الدين ص:٥٤
* أي أن غير الأمور التعبدية في الشرع تدور مع مصلحتها في الغالب، المرجع السابق ص:٢٠.
[٤٧] رواه البخاري ١/١٣٤ كتاب مواقيت الصلاة، باب الصلوات الخمس كفارة.
[٤٨] الصلاة عماد الدين، د. حسن الترابي ص ٥٤
[٤٩] وردت عِدَّة مرات، منها سورة البقرة الآيات: ٤٣، ٨٣، ١١٠، وغيرها.
[٥٠] البقرة: ٢٧٧
[٥١] الأحزاب: ٣٣
* إنما خص الإقرار بالربوبية دون الألوهية لظهور الألوهية فيها.
[٥٢] البقرة: ١٤٤
[٥٣] العنكبوت: ٤٥
[٥٤] الصلاة للطيار ص ٢٤، والصلاة في القرآن ص ٤٦
[٥٥] المرجع السابق.
[٥٦] المدثر: ٤٢ - ٤٣
[٥٧] مجمع الزوائد: الهيثمي ١/٢٩١-٢٩٢
[٥٨] أم سلمة هي: هند بنت أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر المخزومية، أُم المؤمنين. تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم بعد أبي سلمة سنة أربع، وقيل: ثلاث. تقريب التهذيب ص ٤٨٣
[٥٩] رواه أحمد ١/٢٩٠، الإرواء ٧/٢٣٨