المبارزة: أصل البروز الظهور في البراز وهو المكان الفضاء الواسع وهو ههنا ظهور المتحاربين بين الصفين لايستتران بغيرهما من أهل الحرب. انظر: النظم المستعذب ٢/٢٣٨.
في ظ:(عليه السلام) .
عمرو بن عبدود العامري، من بني لؤي من قريش، فارس قريش وشجاعها في الجاهلية، أدرك الإسلام ولم يسلم، عاش إلى أن كانت وقعة الخندق فحضرها وقد تجاوز الثمانين فقتله علي بن أبي طالب. انظر: الأعلام ٥/٨١.
رواه الحاكم وقال: حديث صحيح الإسناد. انظر: المستدرك: كتاب المغازي ٣/٣٢.
عتبة بن ربيعة بن عبد شمس أبو الوليد، كبير قريش وأحد ساداتها في الجاهلية، كان موصوفاً بالرأي والحلم والفضل، توسط للصلح في حرب الفجار وقد رضي الفريقان بحكمه، أدرك الإسلام ولم يسلم وشهد بدراً وقتل فيها، وقتله عبيده بن الحارث بن عبد المطلب. انظر: المحبر ١٦٠، المعارف ٧٢، ١٥٧، الأعلام ٤/٢٠٠.
شيبة بن ربيعة بن عبد شمس من زعماء قريش في الجاهلية، كان معادياً للرسول صلى الله عليه وسلم، وحضر بدراً مع المشركين وقتل فيها قتله حمزة بن عبد المطلب. انظر: المحبر ١٦٠، ١٦٢، المعارف ٧٢، ١٥٦، الأعلام ٣/١٨١.
الوليد بن عتبة بن ربيعة، قتل يوم بدر، قتله علي بن أبي طالب. انظر: السيرة النبوية لابن هشام ٢/٦٢٥، ٧٠٩.
عوف بن الحارث بن رفاعة بن عفراء، شهد العقبة وبدراً واستشهد. انظر: أسد الغابة ٤/١٢، الاستيعاب ٣/١٥٩، تاريخ خليفة ٦١، سيرة ابن اسحاق ٣٠٩، طبقات ابن سعد ٣/٤٩٢، طبقات خليفة ٩٠.
معوذ بن الحارث بن رفاعة بن عفراء، وهو والد الربيع بنت معوذ، شهد العقبة مع السبعين، وهو الذي قيل: إنه ضرب أبا جهل هو وأخوه عوف حتى أثخناه وعطف هو عليهما فقتلهما. انظر: أسد الغابة ٤/٤٦٤، الإصابة ٣/٤٣٠، تاريخ خليفة ٦١، سيرة ابن إسحاق ٣٠٩،سير أعلام النبلاء ٢/٣٥٩، طبقات ابن سعد ٣/٤٩٢، طبقات خليفة ٩٠، المعارف ٥٩٧.