للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١٣- عتماد برامج الحاسوب في الحديث النبوي على نتائج دراسات الباحثين في طرق التخريج حيث إنها تعتبر بحق مفتاح كنوز السنة.

١٤- إن الكتابة في علم التخريج ما زالت بحاجة إلى التعزيز والتأصيل والتكميل، والفضل للسابق، وكم ترك الأول للآخر، والحمد لله رب العالمين.

ملحق: بيان أسانيدي إلى عدد من مصادر السنة المذكورة في هذا البحث:

الرواية بالإسناد في المتأخر من العصور من مكملات العلوم، وهي من معاني التخريج عند المحدثين، وقد عُني عدد من متأخري المحدثين ببيان أسانيدهم في مقدمات مؤلفاتهم أو خواتيمها، مثل: صنيع العلامة أحمد بن أبي بكر البوصيري، والحافظ ابن حجر، وغيرهم.

وكان من المناسب هنا - إقتداء بمن سبق، ومشاركة في إحياء هذه السنة - ذكر أسانيدي إلى عدد من مصادر السنة المذكورة في هذا البحث.

أولاً: مسند الإمام الحُميدي:

أرويه عن: إسماعيل بن محمد بن ماحي الأنصاري، عن حبيب الرحمن الأعظمي الهندي، عن عبد الغفار بن عبد الله المئوي، عن محمد عبد الحق بن محمد بن يار الإلهابادي المكي، عن عبد الغني بن أبي سعيد العُمري الدِهلوي بالإسناد السابق.

ثانياً: مسند الإمام أحمد: