للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وعلى مستوى الكليات فقد أصبح عددها بنهاية عام ١٤١٥هـ (٥) كليات علوم صحية للبنات، و (١٤) كلية و (٢٥) كلية مطورة الجامعية للبنات (١٤) كلية و (٢٥) كلية مطورة و (١٦) كلية متوسطة. تنامى الاهتمام بالتوسع في التخصصات، كما تم افتتاح كلية الطب والعلوم الطبية للبنات بجامعة أم القرى عام ١٤١٩هـ، وكلية الصيدلة للبنات بجامعة الملك عبد العزيز لهذا العام ١٤٢٢هـ" (١) .

قال معالي الدكتور علي المرشد الرئيس العام لتعليم البنات بالمملكة: "أصبحت لدينا اليوم ٢.٧ مليون طالبة في مراحل التعليم العام في العام الحالي، وتم تطوير جميع الكليات وارتفع عددها إلى ٨٧ كلية، وانخفضت نسبة الأمية ٤٠% خلال ٢٠عاما" (٢)

ولعله يحسن بعد هذا التطواف العلمي في مسيرة تعليم الفتاة السعودية أن نورد الكليات الجامعية التي تتأهل فيها الطالبات السعوديات في مختلف التخصصات بالمملكة (اسم الكلية / تاريخ إنشائها) :

في مدينة الرياض: كلية التربية (الأقسام الأدبية) ١٣٩١هـ، كلية التربية (الأقسام العلمية) ١٤٠٣هـ، كلية الخدمة الاجتماعية ١٣٩٦هـ، كلية الآداب بالرياض ١٤٠٠هـ، كلية التربية لإعداد معلمات الابتدائي ١٤٠٣هـ، كلية التربية للاقتصاد المنزلي والتربية الفنية ١٤١٢هـ


(١) صحيفة الوطن، العدد (٤٠٣) مقال (مسيرة تعليم الفتاة بدأت قبل إنشاء الرئاسة العامة لتعليم البنات) : أمجاد محمود، ص ٥٩ بتصرف طفيف، وانظر ملك يبني أمة ص ٥٦
(٢) صحيفة المدينة العدد (١٤٠٧٦) في ٢١ شعبان ١٤٢٢هـ ص ٣٤