(٢) شرح العقيدة الطحاوية، ص (٥١٨، ٥١٩) ومن قوله: "وفي قوله: {فَمِنْ نَفْسِكَ} " إلى أخر الكلام منقول من كتاب الحسنة والسيئة لشيخ الإسلام، ص (٨٣) . (٣) سورة النساء، الآية: ٩٥. (٤) انظر جامع البيان (٩/ ٩٥) ، والمحرر الوجيز (٤/٢٢١) فقد فسّر ابن جرير الآية به ولم يذكر غيره، ونقله ابن عطية أيضاً. وذكر ابن الجوزي في زاد المسير (٢/١٧٤) قولين في الآية. هذا الذي ذكره المؤلف. والثاني: أن التفضيل بالدرجة على القاعدين من غير ضرر. وأرجح القولين ما ذهب إليه المؤلف، لما ذكر، ولأن الله ذكر في أخر الآية التفضيل على القاعدين من غير عذر بقوله: {وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً} انظر زاد المسير (٢/١٧٥) . (٥) التنبيه على مشكلات الهداية ص (٢٢٠، ٥٥٦) تحقيق أنور.