(٢) سورة الأنعام، الآية: ١٩. (٣) شرح العقيدة الطحاوية، ص (١٦٩) . وبهذا فسَّر الإمام الطبري الآية، وأسند نحوه عن بعض الصحابة والتابعين، وكذا أسنده ابن أبي حاتم، وعبد الرزاق الصنعاني. انظر جامع البيان (١١/٢٩٠-٢٩٢) ، وتفسير ابن أبي حاتم (٤/١٢٧١، ١٢٧٢) ، وتفسير القرآن لعبد الرزاق (٢/٢٠٥) . (٤) سورة الأنعام، الآية: ٦٥. (٥) شرح الطحاوية ص (٧٧٦) والحديث أخرجه البخاري برقم (٤٦٢٨) ، ورقم (٧٣١٣) ورقم (٧٤٠٦) من حديث جابر رضي الله عنه، واللفظ الذي اختاره المؤلف هو برقم (٧٣١٣) ولم أجده في صحيح مسلم المطبوع. وقد أخرجه غير الإمام البخاري. (٦) سورة الأنعام، الآية: ٦٨. وانظر شرح العقيدة الطحاوية، ص (٤٣٣) . والأثر لم أقف عليه في كتاب السنة المطبوع بعد البحث. وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (٤/٧٤٢٨) عن ابن سيرين بإسناد رجاله ثقات. وأورده السيوطي في الدر المنثور (٣/٢٠) ونسب إخراجه إلى عبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبي الشيخ. ولم يذكر أن الخلاَّل أخرجه.