(٢) سورة يوسف، الآية: ١٠٨. (٣) المؤلف يعني نحو ما قاله شيخه ابن كثير في تفسيره (٢/١٩٢) فقد قال: "إنما وحد سبيله؛ لأن الحق واحد، ولهذا جمع السبل لتفرقها وتشعبها". (٤) شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧٩٩، ٨٠٠) .والحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند (١/٤٣٥) ، والدارمي في سننه (١/٧٨) برقم (٢٠٢) ، والنسائي في تفسيره (١/٤٨٣) ، والطبري في جامع البيان برقم (١٤١٦٨) ، وابن أبي حاتم في تفسيره برقم (٨١٠٢) ، والحاكم في المستدرك (٢/٣٤٨، ٣٤٩) وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وأخرجه ابن ماجة في المقدمة برقم (١١) من حديث جابر. وحكم محقق جامع البيان بأن رواية الطبري صحيحة الإسناد، وقال شعيب الأرنؤوط: سنده حسن. انظر شرح العقيدة الطحاوية، ص (٨٠٠) .