للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أَنعدِلُ بالله العَظيمِ وَشَرعِهِ

أَضاليلُ يَجلوها الخِدَاعُ فَتَلمَعُ

فَأيْنَ إِذنْ عَهدٌ قَطْعنَا لِربِّنَا

بأننَّا لَهُ دون البرية تُبَّعُ

بلى نحنُ جُندُ اللهِ بِعْنَاهُ وَاشتَرَى

فلا هُوَ يُعْفِينَا ولا نحن نَرجِعُ