توفي الدرقطني يوم الخميس لثمان خلون من ذي القعدة سنة خمس وثمانين وثلاثمائة أرخه بهذا ابن السبكي وقال: "قال أبو نصر بن ماكولا: رأيت في المنام كأني أسأل عن حال الدارقطني في الآخرة فقيل لي: ذلك يُدعى في الجنة الإمام".
وقال ابن خلكان في وفيات الأعيان: "توفي يوم الأربعاء لثمان خلون من ذي القعدة, وقيل ذي الحجة سنة خمس وثمانين وثلاثمائة ببغداد, وصلى عليه الشيخ أبو حامد الاسفرائيني الفقيه المشهور ودفن قريبا من معروف الكرخي في مقبرة باب حرب رحمه الله".
ممن ترجم له:
١- ترجم للدارقطني الحافظ الذهبي في العبر٣/٢٨, وفي تذكرة الحفاظ ٣/١٩٩.
٢-ابن كثير في البداية والنهاية ١١/٣١٧.
٣-السمعاني في الأنساب ٢١٧ مخطوط.
٤-الخطيب في تاريخ بغداد ١٢/٣٤.
٥- ابن العماد في شذرات الذهب ٣/١١٦.
٦- ابن خلكان في وفيات الأعيان ٢/٤٥٩.
٧-ابن الأثير في اللباب ١/٤٠٤.
٨- ابن السبكي في طبقات الشافعية ٢/٣١٠.
٩-الخطيب التبريزي في الإكمال ٣/٨٠٥ آخر المشكاة.
١٠-العراقي في مقدمة طرح التثريب ١/٨٦.
١١-صديق خان في التاج المكلل٨٢.
١٢- عمر كحالة في معجم المؤلفين ٧/١٥٧.