[١٢] المصدر السابق ص ٤٩٣ ويعقب ابن كثير على قول الصديق ((وليتكم ولست بخيركم)) فيقول من باب الهضم والتواضع فإنهم مجمعون على أنه أفضلهم وخيرهم رضي الله عنهم.
[١٣] السيرة النبوية لابن كثير ج ١ ص ٤٩٦.
[١٤] المصدر السابق ص ٤٩٧.
[١٥] المصدر السابق ص ٤٩٣ – ٤٩٨.
[١٦] المصدر السابق ص ٤٩٦.
[١٧] المصدر السابق ص ٤٩٥ – ٤٩٦.
[١٨] البداية والنهاية لابن كثير ج ٦ ص ٣٠٥. ط: ١ مصدره.
[١٩] مسند الإمام أحمد – رحمه الله تعالى - ج ١ ص ٣٢٣ – ٣٢٧ رقم ٣٩١. ط: ٤.
[٢٠] كتاب رجال الفكر والدعوة في الإسلام للشيخ أبي الحسن علي الحسيني الندوي ص ١٩ – ٢٠ ط ٣ ١٣٨٩ هـ- ١٩٦٩م طبع بدار القلم.
[٢١] ورد في تاريخ الطبري برواية السري ما يلي: وكان حكيم بن جبلة لصا، إذا قفل الجيوش خفس عنهم، فسعى في أرض فارس، فيغير على أهل الذمة ويتنكر لهم، ويفسد في الأرض، ويصيب ما شاء ثم يرجع، فشكاه أهل الذمة وأهل القبلة إلى عثمان ن فكتب إلى البصرة حتى تأنسوا منه رشدا، فحبسه فكان لا يستطيع أن يخرج منها فلما قدم ابن السوداء نزل عليه "ج ٤ ص ٣٢٦ طبع دار المعارف ١٩٦٣م تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم.
[٢٢] المصدر السابق ص ٣٢٦
[٢٣] لقد اعتمدت رواية سيف فيما رواه عن الفتنة التي أوقعها استشهاد عثمان بن عفان t لأنها فيما يبدو لي حتى الآن أنها أصح الروايات.
[٢٤] تاريخ ابن جرير الطبري ج ٤ ص ٣٤٠ – ٣٤١ طبع دار المعارف بمصر ١٩٦٣م. تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم.