للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٣٤] المرجع السابق ص ٣٠٤ ـ ٣٠٥ ويذكر صراحة مايلزكوبلاند في لعبة الشعوب كان انقلاب حسني الزعيم يوم ٣٠ آذار (مارس) ١٩٤٩ من اعدادنا وتخطيطنا لعبة الأمم ـ ص ٤٩ ثم يقول في ص ٥٨ وكان قرارنا الأخير ـ أن تكون مصر خطوتنا الجديدة..

[٣٥] هذا الحكم منشور في كتابنا في الزنزانة ـ الناشر دار الشروق ـ ١٣٩٥هـ

[٣٦] ، ٣٧ لعبة الامم ص٢٧، ص ٢٦

[٣٨] ، ٣٩، ٤٠ العالم العربي اليوم ص ٣١٢، ص ٣١٤، ٣٤٠ وراجع ما قدمنا ـ والمقصود بتغربا الميل إلى الغرب في قيمه ومثله بدلا من قيم الإسلام ومثله..

[٤١] وفي هذا السبيل لاباس أن تسمح الجهات الأجنبية بمهاجمتها لتكسب مزيدا من الصفات الوطنية ولتكسب استحسان الجماهير وحماستها وفي هذا المعنى يقول مايلزكوبلاند.. فإن مساندتنا لأي زعيم للوصول إلى دست الحكم والبقاء هناك حتى يحقق لنا بعض المصالح التي نريدها لابد أن يرتطم بالحقيقة القاسية وهي أنه لابد من توجيه بعض الاساءات لنا حتى يتمكن من المحافظة على السلطة ويضمن استمرارها (ص ٥٥ عن كتاب لعبة الأمم..) ..

وفي الوقت نفسه يقول السياسي الصهيوني مستر سكوثمان في مقال يرثي فيه زعيما عربيا كان الرجل الوحيد الذي اقتنع بضرورة التعايش السلمي مع اسرائيل وكانت لديه الجرأة والسلطة الكافية لايجاد الظروف اللازمة لهذا التعايش ص ز ـ مقدمة كتاب الدبلوماسية والميكانيكية في العلاقات العربية الأمريكية ـ دكتور محمد صادق..

وفي مكان آخر يقول مايلز كوبلاند

إن الهدف الرئيسي من دعمنا (...) هو رغبتنا في توفر زعيم عربي رئيسي يتمتع بنفوذ قوي على شعبه وعلى بقية العرب له من القوة ما تمكنه أن يتخذ ما شاء من القرارت الخطيرة وغير المقبولة من الغوغاء مثل عقد صلح مع اسرائيل (ص ٨٩ لعبة الأمم) .

[٤٢] يقول مايلز كوبلاند: وكان مبتغانا أن ندفع إلى الرئاسة حكاما أكثر شغفا بالسلطة ص ٥٩ من لعبة الأمم