[١٨] أخرجه البيهقي من طريق علي موقوفا والترمذي والحاكم عن عائشة بلفظ "ادرؤوا الحدود عن المسلمين ما استطعتم "سبل السلام ص٤/٥٣.
[١٩] انظر أحكام القرآن ج٣ ص١٤٣٠.
[٢٠] انظر التلخيص الحبير ج٣/١٢٨.
[٢١] أخرجه أحمد في مسنده والبخاري في صحيحه وأبو داود والترمذي.
ووجه المطابقة بين الحديث والترجمة أن البيان أعم من كونه نثرا فيدخل فيه الشعر لما يشتمل عليه من أوجه البيان وصفوف التشبيهات والمحسنات التي تجذب..
[٢٢] الميداني _ مجمع الأمثال والزرقاني _ فيض القدير ٢/٥٢٤.
[٢٣] أخرجه أحمد في مسنده، وأبو داود في سننه من طريق ابن عباس والجملة الثانية ثابتة في البخاري بلفظ إن من الشعر لحكمة من طريق أبي قاله الزرقاني ٢/٢٤.
وانظر ابن حجر فتح_ ١٠/٢٠٢ باب أن من البيان سحرا.
[٢٤] ابن حجر فتح ١٠/٢٠٢.
[٢٥] النقع: غبار الحرب. كداء: موضع بأعلى مكة وهو غير كدي بالضم.
[٢٦] مصعدات: مسرعات في الصعود. الأسل: الرماح الجيدة.
[٢٧] متمطرات: مسرعات متحفزات..
[٢٨] الفتح: يعني فتح مكة.
[٢٩] الجلاد: المصابرة في القتال.
[٣٠] مجوف: فارغ. نخب: جبان. هواء: فارغ.
[٣١] عبد الدار: أخو عبد مناف. وحسان يهجو بني عبد الدار لأن النبي صلى الله عليه وسلم من بني عبد مناف.
[٣٢] أخرجه البخاري في الأدب المفرد وأخرجه مسلم في كتاب الشعر آخر كتاب الحيوان وابن ماجه في الأدب والدارمي في الاستئذان وابن خزيمة في التوحيد والطحاوي في الكراهية وأحمد في مسند ابن عباس.
[٣٣] قال النووي في الحديث جواز إنشاء الشعر الذي لا فحش فيه وسماعه سواء شعر الجاهلية وغيرهم وأن المذموم من الشعر الذي لا فحش فيه إنما هو الإكثار منه وكونه غالبا على الإنسان فأما يسيره فلا بأس بإنشاده وسماعه وحفظه.. شرح مسلم ١٥/١٢.
[٣٤] تاريخ الأدب العربي ص٧٥.