ولم تشر الروايات العربية إلى مصير يوليان الذي مهّد لفتح الأندلس، وتذكر بعض الروايات أنه عاد إلى سبتة وأقطع ما حولها من الأرض، وظل أميرا على سبتة نظير خدماته، ولكنه بقي نصرانيا هو وبنوه الأقربون، أما ذريته فيقال إنها دخلت الإسلام بعد ذلك، أما أبناء غيطشة فقد أقطعوا ما كان لأبيهم، كما عين أخ غيطشة حاكما لمدينة طليطلة.
بعض مصادر البحث:
١_ الكامل في التاريخ لابن الأثير.
٢_ الحلل السندسية طبعة ١٩٣٦م لأرسلان.
٣_ المغرب في ذكر إفريقية والمغرب طبعة ١٩١١م للبكري.
٤_ فتوح البلدان طبعة ١٩٠٠م للبلاذري.
٥_ قيام دولة المرابطين طبعة ١٩٥٧م لحسن محمود.
٦_ فتح العرب للمغرب طبعة ١٩٤٧م لحسين مؤنس.
٧_ فجر الأندلس طبعة ١٩٥٩م لحسين مؤنس.
٨_ تاريخ المغرب العربي طبعة ١٩٦٥م لسعد زغلول عبد الحميد.
٩_ الاستقصا لأخبار المغرب الأقصى طبعة ١٨٠٤م للسلاوي.
١٠_ المغرب الكبير (العصر الإسلامي) طبعة ١٩٦٦م للسيد عبد العزيز سالم.
١١_ بغية الملتمس في تاريخ رجال الأندلس طبعة ١٨٨٤م للضبي.
١٢_ فتوح مصر والمغرب طبعة ١٩٢٠م لابن عبد الحكم.
١٣_ العقد الفريد لابن عبد ربه.
١٤_ الأساطيل العربية طبعة ١٩٥٧م للعدوى.
١٥_ البيان المغرب في أخبار المغرب لابن عذارى.
١٦_ دولة الإسلام في الأندلس طبعة ١٩٤٣م لمحمد عبد الله عنان.
١٧_ الآثار الأندلسية طبعة ١٩٥٦م لمحمد عبد الله عنان.
١٨_ تاريخ المغرب الكبير لمحمد علي دبوز.
١٩_ النجوم الزاهرة طبعة ١٩٢٨م لأبي المحاسن.
٢٠_ نفخ الطيب من غصن الأندلس الرطيب طبعة ١٨٥٥م للمقري.
٢١_ معجم البلدان لياقوت الحموي.