للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٣٦] مشاهد الإنصاف على شواهد الكشاف ج ١ ص ٥.

[٣٧] قال الإمام محمد عبده في تفسيره لسورة الفاتحة وقد ميز بين صيغتي الرحمن الرحيم فعنده أن الرحمن من يكثر من الأفعال الرحيمة فهي صيغة مبالغة، والرحيم من طبيعته الرحمة فالرحيم كسائر ما نسميه في الصرف صفة مشبهة تدل على الطبيعة الملازمة لصاحبها.

[٣٨] انظر شرح الأشموني ج ٣ ص ١٧٤، وما لا ينصرف للزجاج ص ٣٥، ٣٦.

[٣٩] الأكمر وصف على أفعل لا مؤنث له يقال لكبير الحشقة.

[٤٠] الآدر وصف على أفعل لا مؤنث له يقال لكبير الخصيتين.

انظر البحر المحيط ج ١ ص ٧.