وها هي المجلة تبدأ عامها الحادي عشر، ولكن في ثوب جديد - بعد أن رأت الجامعة تطويرها - فأحدثَتْ أبواب ثابتة بالمجلة تستوعب موضوعات متنوعة في نظام متسق. كما أحدثت اللجنة جانباً منها يصدر باللغة الانجليزية يحمل بالترجمة معاني بعض آيات من القرآن الكريم، وباباً آخر لترجمة معاني بعض الأحاديث النبوية وباباً ثالثاً للتعريف بالإسلام.
وإذ تظهر المجلة بثوبها الجديد في عددها الأول في سنتها الحادية عشرة فإن أسرة التحرير تسأل الله العلي القدير أن يوفق القائمين عليها للعمل الجاد الخالص لكي تصبح المجلة لسان صدق وخير داعية إلى الله, وإلى نشر الدعوة الإسلامية في ربوع العالم كله إنه خير مسئول وأكرم مجيب.
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله الكريم محمد وآله وصحبه..