[٨] (المرجع السابق ٧/٣٥٣) .
[٩] انظر (الكامل في التاريخ ٨/٦٧) ، (٨/٩٧ من نفس المرجع) .
[١٠] انظر (مقدمة السيد صقر على كتاب معرفة السنن والآثار ١/١٨) .
[١١] هو الإمام محمد بن إدريس الشافعي عليه رحمة الله.
[١٢] ومن ذلك ما ذكره البيهقي عن الشافعي رحمه الله أنه كان ينكر قضاء شريح لعمر ولا يثبته. وأشار إلى اختلاف العلماء في المسألة وأتى بخبرين فيهما دلالة على أن شريحاً تولى القضاء لعمر. (انظر مناقب الشافعية للبيهقي ١/٥٤٦)
[١٣] انظر (شذرات الذهب ٣/٣٠٥) .
[١٤] انظر (وفيات الأعيان ١/٥٨) وغيره ممن ترجموا عن البيهقي.
[١٥] انظر (تذكرة الحفاظ ٣/١١٣٣) وكذلك قال ابن خلكان مثل قول الذهبي انظر (وفيات الأعيان ١/٧٦) .
[١٦] انظر (طبقات الشافعية للسبكي ٣/٤) .
[١٧] في مقدمته على كتاب (معرفة السنن والآثار ١/٢٥) .
[١٨] الكتب الثلاثة هي، كتاب (التقريب) للقاسم بن محمد بن علي الشاشي (ت في حدود الأربعمائة هـ) وكتاب (جمع الجوامع) لأبي سهل بن العفريس الزوزني تلميذ الأصم.
وكتاب (عيون المسائل) لأبي بكر أحمد بن أحمد بن الحسن بن سهل الفارسي ابن سريج. (المرجع السابق ١/٢٥، ٢٦) .
[١٩] في (طبقات الشافعية الكبرى ٣/٣) بتصرف.
[٢٠] هكذا بالنصب على تقدير (كان) أو يكون حالاً من الضمير في قائم.
[٢١] ابن العماد (شذرات الذهب ٣/٣٠٤) .
[٢٢] (وفيات الأعيان ١/٨٥) .
[٢٣] نقل الذهبي عن عبد الغافر بن إسماعيل قوله "كان البيهقي على سيرة العلماء قانعاً باليسير متجملاً في زهده وورعه"انظر (سير أعلام ١١/١٨٤ ورقة) .